في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ رياضة القفز الحر بالمظلات منذ نشأتها في مصر .
تابعت بوابة الخبر الالكترونية، حدث لا يندرج إلا من باب المضحكات المبكيات، إذ تداول نشطاء علي الفيسبوك صورا لقافزين بمظلاتهم يقفزون بين العمائر والحقول و بالبحث والتواصل مع الجهات المعنية و مصادرنا تبين أن احدى الشركة المنظمة للفعالية، نظمت المهرجان بحضور ٦٠ قافزا دوليا كان من المفترض ان يكون مكان سقوطهم في سفح هرم خفرع “الهرم الثاني” ، الأمر لم يتوقف عند اليوم الأول ٩ ديسمبر بل تكرر في اليومين التاليين
بواقع قفزتين يوميا وصرح أحد ممارسي القفز وخبراءه للخبر أن المشكلة تكمن في عدم انتباه قائد عملية القفز لاتجاه الريح ما ادي الي تلك الاحداث الكارثية.
كتب : احمد الحريرى