كتبت – رجاء عبدالنبي
تواردت أنباء، عن حالة استياء، انتابت المسئولين بدار نشر الجامعة الأمريكية، والقائمين على جائزة نجيب محفوظ، التى تنظمها الدار سنويًا، بعد إعلان المجلس الأعلى للثقافة، عن إطلاق جائزة تحمل نفس الاسم، وأعربت منى طلبة، أستاذ الأدب الحديث بالجامعة الأمريكية، رئيسة لجنة تحكيم الجائزة عن استيائها من إطلاق جائزة تحمل نفس اسم جائزة الجامعة الأمريكية، مشيرةً إلى أن المجلس طرح أيضًا شروطا مشابهة لشروط جائزة الجامعة الأمريكية، من بينها عدم الاقتصار على أدباء مصريين، وفتح الجائزة لجميع الروائيين.
وقالت «طلبة»: إن إعادة إطلاق الجائزة بنفس الاسم، جاء بشكل متسرع من قبل وزارة الثقافة، فكان ينبغى أن تدرس الأمر جيدًا، كأن تضع اسم أديب آخر عليها، غير نجيب محفوظ، كيوسف إدريس مثلًا، أو تحدث اختلافًا أو تغييرًا ما، معتبرةً أن وجود مثل هذه الجائزة سيشوش على الجائزتين، ولم تتوقع «طلبة» أن تصدر إدارة الجامعة الأمريكية، بيانًا تعرب فيه عن استيائها من ذلك، بل تعتقد أن الجامعة ستتجاهل الأمر برمته. من جانبه، قال محمد عبدالحافظ ناصف، رئيس الإدارة المركزية للشُعب واللجان، بالمجلس الأعلى للثقافة: إنه حتى الآن لم يأت بيان رسمى من الجامعة الأمريكية، تصف فيه أسباب استيائها من إطلاق المجلس للجائزة، توضح أن تنوع الجهات التى تصدر جوائز، تحمل اسم نجيب محفوظ، يصب فى صالح محفوظ وتكريمه
الإثنين, مايو 6, 2024
آخر الاخبار
- الاتحاد السكندرى يشكر غزل المحلة على تهنئته
- الاتحاد السكندرى يشكر نادى الصيد على تهنئته
- الاتحاد السكندرى يشكر النادى الأهلى على تهنئته
- الاتحاد السكندرى يشكر أصحاب الجياد لتهنئته
- الاتحاد السكندرى يشكر سبورتنج على تهنئته
- الاتحاد السكندرى يشكر سموحة على تهنئته
- مفاجأة مصيلحي لجماهير الاتحاد السكندري قبل مواجهة الأهلي
- شباب الاتحاد السكندرى ينتزع بطولة الجمهورية للسلة على حساب الأهلي