صدر قرار رئيس الجمهورية رقم 590 لسنة 2020، وتضمن أسماء المعينين فى مجلس الشيوخ، وجاء من بين هذة الأسماء أحد قيادات حزب العدل، وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين المهندس أحمد القناوي.
وفيما يلي نبذة عنه:-
– من مواليد سنة 1980، فى مدينة المحلة الكبرى.
– من أسرة تنتمى للطبقة المتوسطة، لأب يعمل طبيب بيطرى، وأم تعمل مفتشة اّثار.
– حاصل على بكالريوس هندسة من جامعة المنصورة – قسم الحاسبات والنظم عام 2002.
– عمل قناوي فى مجال تكنولوجيا المعلومات فور تخرجه، كمبرمج، ثم مدير مشروعات، والتحق بالعمل فى عدة شركات برمجيات، سجلت إحداها فى بورصة النيل كأول شركة تقنية بالبورصة.
– أشرف قناوي على عدة مواقع وبوابات إخبارية، لينتقل بعدها للعمل بمجال الإعلام وإنتاج المحتوى.
– عمل كمدير تنفيذي لأحد أكبر شركات إنتاج الأفلام التسجيلية بمصر والوطن العربي.
– أسس شركته الخاصة، فى مجال الاستشارات التقنية والاستشارات التسويقية، والتي أشرف من خلالها على عشرات الشركات الناشئة ومشروعات ريادة الأعمال.
– اتجه قناوي للعمل العام قبيل ثورة يناير، وتطوع للعمل فى عدة مجالات سياسية وتنموية وثقافية.
– انضم لحزب العدل منذ نوفمبر 2011، وتدرج فى المناصب بداخله بدءً من عضو منتسب ثم عضو عامل، ثم تم انتخابه مرتين كعضو لجنة عليا، وعضو لجنة متابعة، ثم تم اختياره عضوا بالمكتب التنفيذي للحزب، وعضوا فى المكتب السياسى، ثم رئيسا للمكتب السياسى.
– انضم لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ممثلا عن حزب العدل، وعضوا بلجنتى تكنولوجيا المعلومات، والثقافة والأثار.
– مثل مصر فى مؤتمر الشباب العربى الأول للابتكار فى عمان بالأردن عام 2014.
– كما شارك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP فى إعداد تقرير التنمية الإنسانية للعالم العربى 2016، وكان ضمن فريق المستشارين الشباب، كما شارك فى مؤتمر إطلاقه فى بيروت.
– شارك فى تأسيس صالون المحلة الكبري الثقافي، كما شارك فى إنشاء جمعية الإمام للتنمية والثقافة، ويشغل منصب سكرتير عام الجمعية.
– شارك فى تأسيس منتدى شباب الأحزاب، كأولى مبادرات العمل الحزبى المشترك بين شباب الأحزاب فى مطلع 2014، وانتخب منسقا عام للمنتدى الذى ضم شباب من 9 أحزاب مصرية.
– المنسق العام لمبادرة “يعنى إيه رئيس؟!” التوعوية بمشاركة 15 حزب وحركة سياسية.
– شارك فى تأسيس مبادرة “البديل” للتنسيق بين المبادرات البحثية المختلفة بمشاركة عدة جهات بحثية ومبادرات تنموية.