لم يكن عيد الحب علي حد علمي في الوقت الذي كنت اعمل به غير هدايا بسيطه تغيير روتين مكالمات ورسائل هاتفيه او صوره متحركه فكانت احدث طراز مبهج وجميل وهنا نقطه لفتت انتباهي لاني من مواليد الثمانينات كل ما الوقت بيتقدم والاساليب بتتغير بتبهت روح البهجه لانها بتقل في بساطتها، ال هو يعني كل ما الحاجه المعنويه امتزجت مع الماديه روحها بتقل جمالها بينطفي الماديات سباق العصر بقوا بيعدوا الهدايا ويقيموها بسعرها، وقتنا الحالي كل ما كان غالي كان له قيمه اما عن نفسي ابتهج اذا جاتني ورده وميعاد يختلف عن باقي البشر او كارت عليه كلمتين حلوين او قطعه نقود فضيه اللون، ويوم ما ابقي فرحانه تبقي حاجه الفضه بسيطه يدوبك تظهر منها حته النهايه.
خلوا روح الحاجه تعيش جواكم وتلمس وجدانكم
وانسوا الأرقام شويه .
الثلاثاء, أبريل 30, 2024
آخر الاخبار
- سلة زعيم الثغر تواجه الزمالك في قبل نهائي كأس مصر يوم 30 إبريل الجارى
- مجلس الصيد يكرم فريق مواليد ٢٠٠٩ لكرة القدم
- مصيلحى ينظم رحلة للجماهير لاستاد البرج
- رحلة لجماهير الثغر.. لمشاهدة لقاء الاتحاد السكندري و الإسماعيلى بإستاد برج العرب
- سموحة جاهز لمواجهة بلدية المحلة الهداف احمد على امين يبحث عن فرصة للمشاركة
- اطلاق اسم السباح نبيل الشاذلي علي مجمع حمامات السباحة بالنادى الاوليمبى
- فيوتشر يتخطى فاركو بهدفين ويصعد للمركز الثامن
- فوز فريق الاتحاد السكندرى ٢٠٠٧ على الزمالك بالقاهرة ٢-١