آه لعشقي فأنا حلمٌ و هو قارءُ بين اساطير الهوي
لسطور للحنٍ
يتراقص كامسكون بجنيةٍ يتطاير لهيب شعرها بين أصابيعهُ
أضحك فلدي تعويذه عجباً لها
أسكنهٌ فانا الفكرةُ بكتاب بين أصابيعهُ و هوه قارئيِ بالمكتبه آسرتهُ
ليته يعلم عشقي له
فأنا مزيج حلمٌ راودتهُ أسبر أغواره
فلربما تتلاقي الخواطر
ولو وهلهٍ يذكرني
تكفيني أسحرهُ بصوتي له