برغم نزول الاسلام وتحريم وأد البنات وتكريم المرأة فى القرأن والاحاديث النبويه الا اذا مازالت المرأة توأد فنجد فى الريف والصعيد ان المراه توأد فى حقوقها من حيث الميراث وسن الزواج فتحرم المرأة من ميراثها لأنها بنت ولايحق لها أن توافق أو ترفض الزواج بينما نجد المرأة فى المدن توأد فى ارهاقها معنويا وماديا فنجد المرأة هى من تلد وتربي وتتابع فى الدراسه وأيضا تشتغل مثل الزوج ولكن تعمل كل هذا منفرده والوأد الأكبر التى تتعرض له فى مرتبها فأصبح إجبارى أن تضع مرتبها ولايحق لها التصرف فيه فأصبحت تحمل احمالا اكثر اثم من وأدها كطفله وكل هذا ومازال الرجل يهينها بعدم اهتمامها بنفسها أو بحجم جسدها أو بالمقارنة بفنانه أو أن يعطى نفسه حق انه يتزوج بأخرى بحجه أنه لم يجد راحته ولم يسأل نفسه اين حقها وبرغم نزول القرأن وانتشار الاسلام وتكريم المرأة إلا أن الرجل العربي مازال يعامل المرأة بما قبل الاسلام من امتلاك لها ولكل ثروتها وان يضعها فى قماشه سوداء تغطيها وان يخسف بصوتها الارض حتى لا تسمع فى وقت المرأة أصبحت تقود طائره وباحثه ووزيره ونجحت فيما لم يفعله الرجال من طرح افكار وحلول مشاكل فكفى ايها الرجل حماقه فالمراه ليست ملك لك بل شريكه لك ويجب احترامها
#سحر_الغريانى
الثلاثاء, أبريل 23, 2024
آخر الاخبار
- سلة زعيم الثغر تواجه الزمالك في قبل نهائي كأس مصر يوم 30 إبريل الجارى
- مجلس الصيد يكرم فريق مواليد ٢٠٠٩ لكرة القدم
- مصيلحى ينظم رحلة للجماهير لاستاد البرج
- رحلة لجماهير الثغر.. لمشاهدة لقاء الاتحاد السكندري و الإسماعيلى بإستاد برج العرب
- سموحة جاهز لمواجهة بلدية المحلة الهداف احمد على امين يبحث عن فرصة للمشاركة
- اطلاق اسم السباح نبيل الشاذلي علي مجمع حمامات السباحة بالنادى الاوليمبى
- فيوتشر يتخطى فاركو بهدفين ويصعد للمركز الثامن
- فوز فريق الاتحاد السكندرى ٢٠٠٧ على الزمالك بالقاهرة ٢-١