الجزء الثانى من قصة : أحياء ولكن!
أحياء ولكن! “الجزء الثاني” باغتتني بذراعيها تلتف حول خصري .. تحملني .. تحتضنني .. تقبل وجنتي هامسة … – منذ أن رأيتك وثمة شيء يجذبني إليك وحتى اسمك هذا .. نور .. إنه اسم ابنتي الراقدة هنا في تلك الحجرة .. يا لعجائب القدر. استسلمت واستكنت بين ذراعيها؛ وتنسمت عبير أمومتها؛ وتمنيت أن أبقى … تابع قراءة الجزء الثانى من قصة : أحياء ولكن!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه