أحياء ولكن! “الجزء الأول” حينما تُنقش حروف اسمكَ بمداد زائف؛ يمنحك صَكَّ حياةٍ صدئةٍ؛ لتبصر عين الحقيقة؛ وأنت بجوارهم ملتحفا رفاتهم ؟! ستدرك وقتها أنه لا ثمة فرق بينك وبينهم .. كانت تلك الكلمات النابعة من قلب أصيب بنزف حاد، لا يتوقف حتى مع محاولات التضميد المستمرة له عبر تلك السنوات التي وَلَّتْ ، مقدمة … تابع قراءة أحياء ولكن! .الجزء الاول
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه