عجز د. زغلول النجار عن الإجابة الأسئله التي وجهها له طلبة جامعة فاس المغربيه واثبتوا خطأه العلمي وطالبوه بالاعتزار فاحتد عليهم ورفض استمرار الحوار وخرج غاضبا !!؟؟
د. النجار هو ( رئيس الهيئة العلميه للإعجاز القراءاني) التي تمولها بسخاء دول عربيه واجنبيه، وله مؤلفات كثيره عن الاعجاز العلمي للقرأن، وقد كون ثروه كبيره من هذا الخلط الفاشل الذي يضعف الدين امام العلم وتلك هي مصيبة الخلط سواء خلط الدين بالسياسه او الرياضه او العلم او خلطه باي شيء كان ….فالعلم نظريات تقبل التعديل والشك والتكذيب والتغيير والخطأ والصواب والتجارب المعمليه والأبحاث ولا ملامه علي من يثبت خطأ حدث من عالم فيزياء او كيمياء او طب او اب علم كان فهو غير مقدس اما الدين فهو مقدس وروحاني لايقبل مجرد التكذيب !!؟؟وهنا يكمن الخطأ الذي يفعله د. النجار والهيئة العلميه للقران التي يرأسها !!؟؟وكذلك من سبقوه او عاصروه مثل د. مصطفي محمود عبدالرازق نوفل وغيرهم ..هؤلاء يساهمون( بجهد فعال) في اضعاف الدين هم ومن يمولوهم فالقرآن ليس كتاب طب او احياء او هندسه او كيمياء او فيزياء انه كتاب سماوي والتاريخ يحدثنا عنا اصاب العلماء في عصر الظلام الاوروبي وكيف كانت تهمة الهرطقه تقتل العلماء …ان استمرار هذا الخلط والتربح من خلاله يؤدي حتما لمذيد من ضعف الدين وكثير من الملحدين فنحن في عصر الانترنت وانتشار العلم و التنوير ..لم يعد احتكار الفهم علي من يسمون انفسهم بعلماء الدين فانك بضغطة حرف علي الكومبيوتر تسطيع معرفة الاجابه عما تسال عنه وحين يدرك من يزاولون الخلط بين الدين والعلم وغيره ان مستخدمي الانترنت في مصر وحها يقترب من 5 ملايين انسان !!؟؟ لقد بدا الجهل في التراجع وبالتالي لم تعد هناك بيئة صالحه للكذب علي الناس ورويدا رويدا سنجد انفسنا نطالب بمحاكمة كل من تضخمت ثروته من التجاره والنصب باسم الدين.