كلنا ندرك خطوره الارهاب وكيف يؤثر على تكوين شخصيه الشعب فعندما يرهبنا الارهاب ونخضع له يكون من السهل على اى معتدى غائر أن يسلبنا حقوقنا
والارهاب وجوه كثيره إرهاب تفجير سواء كنائس او جوامع او تجمعات لناس مسالمين وايضا إرهاب فكر وإرهاب شعب
فكما يكون الارهاب من بعض الجماعات المسلحه ايضا الارهاب يكون من تجار جشعيين يستغلوا الناس فى احتياجاتهم ويرهبونهم بزياده الاسعار والاستغلال
وايضا فى عصابات السرقه بالاكراه وحمل السلاح امام مسالمين واعتراض طريقهم وتعرضهم للقتل
وايضا فى بنات وسيدات تمشى فى امان ويتعرض لهم متحرشون او مغتصبون يسلبون منهن كرامتهن وعزريتهن وشرفهن
وايضا الارهاب فى رجال تستغل سلطتهم او مراكزهم للاستقواء على الناس
وايضا فى اهانه المواطن فى قسم شرطه او استعمال العنف دون محاسبه
أو فى اب يستعمل العنف على زوجته وأولاده او يترك أولاده عرضه للشوارع والطرقات
أو فى اطباء تترك مريض يموت لعدم مقدرته على دفع علاجه
أو إهمال فى مستشفيات وعدم مساعده ومعالجه من يحتاج للعلاج
أو فى ارتفاع سعر دواء وترك المريض يموت لعدم مقدرته على شراؤه
وايضا أن ترهبوا الشعب فى أن يبدى رائيه أو أن تلغوا قراراته او مشاركته السياسيه فى اتخاذ اى قرار يخص الشعب
فى النهايه أن الإرهاب له وجوه كثيره ومن يريد السيطره على الارهاب عليه أن يجعل قانون الطوارئ على كل من يرهب اى انسان باى شكل من اشكاله.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استرجاع كلمة المرور .
لقد تم ارسال كلمة المرور الى بريدك الالكتروني المسجل لدينا.
المقالة السابقة
تعليق
اترك تعليق
الغاء الرديجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
نشكر الكاتبة على هذا المقال المتميز الذي يلقي الضوء على كثير من أشكال الإرهاب التي يعاني منها الإنسان ويتغاضى عنها الإعلام.
فالمغرضون من السياسيين والإعلاميين يختارون من الإرهاب ما يخدم أهدافهم فيضخمونه، وربما ضحايه بالأفرد أو العشرات.
أما الإجرام الذي يتعرض له الملايين يوميا، فليس له عندهم اولوية، شكراً أستاذة سحر.
ممتاز شكرا