أشعر بالخزى الشديد وانا بصدد نشر هذا الخبر المؤسف – حول اول تعليق لرئيس جامعة القاهرة الجديد على فيديو الابتزاز الجنسي الرخيص – خاصة بعد سماع التسجيلات المقززه ، ومن فرط الحرج رفضت نشرها ، ولكن الأمانه تقتضى منا جميعاً التصدى لتلك الواقعه ورفضها بكل طريقه ممكنه بمنتهى الشدة والقسوه بقدر بشاعة حدوثها ، وأتعجب من التباطؤ في ردود الأفعال حال تواجد تلك التسجيلات منذ شهر إبريل الماضي.. بالإكتفاء بوقف المدرس عن العمل وتحويله للتحقيقات بالجامعه ، ومن ثم تصاعد ردود أفعال الطلاب تجاه هذا القرار الهزيل في تلك الواقعه الكارثيه ، فيقوموا بنشر التسجيلات علي مواقع التواصل الاجتماعي علناً ، ليأتى رد رئيس الجامعه الجديد بتحويل المدرس للنيابه العامه حالياً ..
أما ، ثم ، بعد ،،،،،،،
ملحوظه هااامه .. انا لا أجزم بصحة التسجيلات ، ولكن أتعجب في التباطؤ في حسم الأمر ، وردعه ، ففي التباطؤ توااااطؤ عفواً .